arennl

Login

Sign Up

After creating an account, you'll be able to track your payment status, track the confirmation.
Username*
Password*
Confirm Password*
First Name*
Last Name*
Email*
Phone*
Contact Address
Country*
* Creating an account means you're okay with our Terms of Service and Privacy Statement.
Please agree to all the terms and conditions before proceeding to the next step

Already a member?

Login
arennl

Login

Sign Up

After creating an account, you'll be able to track your payment status, track the confirmation.
Username*
Password*
Confirm Password*
First Name*
Last Name*
Email*
Phone*
Contact Address
Country*
* Creating an account means you're okay with our Terms of Service and Privacy Statement.
Please agree to all the terms and conditions before proceeding to the next step

Already a member?

Login

عن مؤسستنا

تعرفوا على كرامة
حيث يبدأ كل شيء

المقدمة

الكرامة ليست فقط اسمنا بل هي أيضا سبب تأسيس مؤسسة كرامة ألا وهو تعزيز كرامة اللاجئ الفلسطيني. أسست مجموعة من المواطنين عام ٢٠٠٢ مؤسسة غير حكومية في مخيم الدهيشة في بيت لحم، فلسطين، ،وتهدف إلى تحسين حالة الأطفال والنساء في المخيم، حيث اجتهد المؤسسون بعزم لتحقيق هدفهم على الرغم من قلة مواردهم. وحالياً مؤسسة كرامة هي كيان مستقل ولا تنتمي لأي حزب سياسي أو مؤسسة دينية أو غيرها، لكننا نعتمد على الصداقات والشراكات مع مئات المؤيدين والأصدقاء والمتبرعين من جميع أنحاء العالم.

تاريخنا

منذ اندلاع الانتفاضة الثانية عام ٢٠٠٠، عاش الفلسطينيون في جميع مخيمات الضفة الغربية في بيئة من العنف والدمار والفقر واليأس. ينشأ آلاف الأطفال هنا في ظروف مادية صعبة ومكبّلين بالقيود في مجالات التعليم والترفيه والتنقل وفرص المستقبل.
العائلات التي هاجرت خوفاً من العنف عام١٩٤٧/١٩٤٨ أصبحت الآن من الجيل الثالث من اللاجئين في مدن نائية تضيق آمالها بالمستقبل. يوجد حالياً ١٩ مخيم للاجئين في الضفة الغربية فقط مع حوالي ١٦٠٠٠ شخص يعيش في مخيم الدهيشة.
على الرغم من تطور الخدمات في هذه المخيمات، إلا أن بيئتها ما زالت كئيبة للأطفال، بسبب غارات الجيش العنيفة المتكررة وقيود التنقل والتجمعات والتعبير وفرص التعليم والتوظيف المحدودة. مجموعة كبيرة من الرجال في هذه المخيمات أمضوا وقتاً في سجون الاحتلال وأصيبوا بكدمات وعلامات دائمة تركت بصماتها على النمو العاطفي والنفسي لأطفالهم.
يترك الاحتلال بشكل يومي أثراً جسدياً وعاطفياً على كل طفل وامرأة ورجل في فلسطين. لقد فقد الأطفال اللاجئون شعورهم بالأمل والسعادة والسلام. يكبر هؤلاء الأطفال دون رفاهيات الحدائق والملاعب والمكاتب ومراكز الشباب، وينتج عن ذلك اضطرارهم للانحصار في مساحات معيشتهم الضيقة لأن شوارع مخيمات اللاجئين لا تحتوي على أماكن آمنة للأطفال. تتحمل المرأة الضغوطات الاجتماعية الإضافية علاوة على قلة فرص العمل المادية وقلة تحكم النساء في حياتهن.

لتكون أماكن آمنة لكل من يفتقر للأمان والدعم

مؤسسة كرامة تفتح أبوابها لدعم كل من الأطفال والنساء، بعيداً عن العنف وازدحام الشوارع.

لنثبت أن المشاريع المؤثرة قابلة للتحقيق

على الرغم من تزايد اعتماد المجتمع الفلسطيني على المؤسسات غير الحكومية، نحن كمؤسسة نسعى لبقاءنا ملائمين لمجتمعاتنا ومؤثرين فيها و أن نثبت عدم الاضطرار لخسارة قيمنا والتخلي عنها عند العمل مع مانحين خارجيين.

لنخلق فرصاً للتمكين

مشاريعنا تدعم وتعلم وتدرّب وتوظف الشباب والنساء والرجال اللاجئين وتعزّز تمكينهم واعتمادهم على أنفسهم وليس على التمويل الخارجي.

نساؤنا
تمكين النساء اللاجئات.

تلعب النساء في فلسطين دوراً أساسياً في العائلة والمجتمع. ومع ذلك تواجه المرأة الكثير من التحديات الاجتماعية والمادية والقيود التي تهمش حياتها من مختلف النواحي. نظمت مؤسسة كرامة تدريبات وورشات عمل وفعاليات ومشاريع ريادة الأعمال التي تُشجع النساء ليكنَّ قادرات على تغيير حياتهن وأسرهن ومجتمعاتهن.

أطفالنا

دعم الأطفال اللاجئين.

نؤمن بأن دعم التعليم والمهارات الاجتماعية والعاطفية لدى أطفالنا هو مفتاح لبناء مجتمع حر وحيوي. مؤسسة كرامة تعمل مع الأطفال وتقدم مشاريع تعليمية وترفيهية تهدف لتشجيع مشاركتهم وتفاعلهم في المجتمع. نحن نتعاون أيضاً مع مدارس وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في الشرق الأدنى (الأونروا) للتعامل مع احتياجات الأطفال وتوفير فرصهم لعيش طفولة سليمة وكريمة.

الاعتماد على الذات
تعزيز الأمن الغذائي وريادة الأعمال الاجتماعية

من العماد الأساسية لبناء مستقبل أفضل هي توليد الدخل المستقل وتوفر الغذاء السخي. لذلك تبحث مؤسسة كرامة دائما عن طرق مبتكرة لزيادة إنتاج الغذاء المحلي مع تطوير أفكار ريادة الأعمال مع ولأجل مجموعتنا المستهدفة.

حالات الطوارئ

الرد على الاحتياجات الضرورية

من خلال وجودنا المحلي، نرى احتياجات متغيرة باستمرار ونشهد فترات تزايد الاحتياجات الطارئة. تقدم كرامة الدعم لأكثر المحتاجين في الأوضاع الحرجة كالفيضانات والإضرابات وانتشار مرض كورونا وغيرها.

أتريدون دعم عملنا؟

تعتمد مؤسسة كرامة على الأصدقاء والداعمين عالمياً لنشر رسالتنا ودعم مشاريعنا ولكي يكونوا جزءاً من حركة التضامن مع فلسطين. ما هي الطرق التي تفضلونها للتعاون مع كرامة؟

أعطوا

يمكن تقديم المساعدة المالية أو العمل معنا بالعديد من الطرق. إذا كنتم مهتمين فيمكنكم مراسلتنا أو الضغط على الرابط للتبرع على حسابنا على منصة Global Giving.

زوروا

ترحب كرامة بسرور بالزائرين والمتطوعين في الدهيشة، وذلك بما يتماشى مع ظروفنا.

تواصلوا

لا تترددوا بالكتابة لنا في حال لديكم أي أسئلة أو تودون الحديث عن فلسطين وعملنا.